النباء اليقين

الآف اليمنين يحتشدون اليوم لتوديع القحوم بصنعاء

 

احتشد الآلف المشيعين اليمنين صباح اليوم الخميس لتشيع جثمان الشهيد الثائر لطف يحي القحوم الى روضة الشهداء ” الحشوش” شمالي العاصمة صنعاء وسط حضور كبير يليق بتوديع منشد ترك بصمة واضحة في المسيرة القرآنية . وكان عضو اللجنة الثورية العليا محمد المقالح دعى النخب والجماهير إلى حضور فعالية تشييع الشهيد، الذي قال فيه أنه كان يمثل نموذج لكل المعاني التي يقاتل في سبيلها اليمنيون.

ونعت مؤسسة المنشد الثقافية أمينها العام المنشد الجهادي لطف القحوم،وباركت لأسرة القحوم وذويه هذا الوسام والشرف العظيم، مؤكدة أن الفقيد كان مثالاً للجهاد في سبيل الله والدفاع عن الوطن. كما وصف رئيس تحرير صحيفة الثورة محمد المنصور الشهيد البطل، بقوله “لطف القحوم واحد من نجباء المسيرة وابنائها الميامين ، واكب لطف المسيرة منذ الطلقة الاولى ..

وواكب كل محطاتها ومنها محطة الثورة الشعبية وما تلاها من احداث شارك فيها لطف الشهيد بقلبه وصوته وبندقيته حتى نال الشهادة “. وقال عنه رئيس تحرير صحيفة (لا) صلاح الدكاك “برز (القحوم) بوصفه ألمع وأبرع الفرسان الذين عبروا بجياد الزوامل الشعبية فجوة المسافة السحيقة بين ضيق الفضاء الخاص ورحابة الفضاء العام، واجتازوا به موانع العصبيات والتقاليد القبلية ليغدو في غضون أعوام صوت الشعب جميعاً على تنوع مشاربه الاجتماعية”.

واشتهر القحوم بأنشاده الزوامل التي أبدعها الشعراء الشعبيين في حركة أنصار الله، واشتهر بها من أهما ( ما نبالي، شبت الحرب، توكلنا على الله بالبلاجيك، بعد ابن طه رجال رجال، يعرف الكل ابوجبريل لا حذر، ودق التحالف دق دق) وغيرها. يشار إلى أن القحوم استشهد صباح يوم الاثنين الماضي في جبل هيلان محافظة مأرب مدافعا مع ابطال الجيش واللجان الشعبية عن ارضه ودينه امام قوى العدوان ومرتزقتهم في مارب.

يحتشد الآلف المشيعين اليمنين الوطن صباح اليوم الخميس لتشيع جثمان الشهيد الثائر لطف يحي القحوم الى روضة الشهداء ” الحشوش” شمالي العاصمة صنعاء وسط توقع حضور كبير يليق بتوديع منشد ترك بصمة واضحة في المسيرة القرآنية .

ودعا عضو اللجنة الثورية العليا محمد المقالح النخب والجماهير إلى حضور فعالية تشييع الشهيد، وقال أن لطف القحوم يمثل نموذج لكل المعاني التي يقاتل في سبيلها اليمنيون.

ونعت مؤسسة المنشد الثقافية أمينها العام المنشد الجهادي لطف القحوم، الذي استشهد في ميادين القتال بجبل هيلان في مأرب ، مدافعا عن الوطن بصوته وبسلاحه. وباركت المؤسسة لأسرة القحوم وذويه هذا الوسام والشرف العظيم، مؤكدة أن الفقيد كان مثالاً للجهاد في سبيل الله والدفاع عن الوطن.

كما وصف رئيس تحرير صحيفة الثورة محمد المنصور الشهيد البطل، بقوله “لطف القحوم واحد من نجباء المسيرة وابنائها الميامين ، واكب لطف المسيرة منذ الطلقة الاولى ..

وواكب كل محطاتها ومنها محطة الثورة الشعبية وما تلاها من احداث شارك فيها لطف الشهيد بقلبه وصوته وبندقيته حتى نال الشهادة “.

وقال عنه رئيس تحرير صحيفة (لا) صلاح الدكاك : برز (القحوم) بوصفه ألمع وأبرع الفرسان الذين عبروا بجياد الزوامل الشعبية فجوة المسافة السحيقة بين ضيق الفضاء الخاص ورحابة الفضاء العام، واجتازوا به موانع العصبيات والتقاليد القبلية ليغدو في غضون أعوام صوت الشعب جميعاً على تنوع مشاربه الاجتماعية.

واشتهر القحوم بأناشيده للزوامل التي أبدعها الشعراء الشعبيين في حركة أنصار الله، واشهرها: ما نبالي، شبت الحرب، توكلنا على الله بالبلاجيك، بعد ابن طه رجال رجال، يعرف الكل ابوجبريل لا حذر، ودق التحالف دق دق ، وغيرها.

يشار إلى أن القحوم استشهد صباح يوم الاثنين الفائت في جبل هيلان محافظة مأرب مدافعا مع ابطال الجيش واللجان الشعبية عن ارضه ودينه امام قوى العدوان ومرتزقتهم في مارب.

 

 

المصدر:وكالة يقين للأنباء