نبأ صاعق من داخل الحرمين..! سري هذا ما تمنع السعودية تداوله وتتكم على نشره؟!
خاص- الهدهد نت
كشفت صحيفة وناشطة سياسية يمنية بارزة عن تفاصيل هامة تجري في الحرمين المكي والمدني منذ أشهر يتكم النظام السعودي عليه ويمنع من تداوله بين أبناء الأمتين العربية والإسلامية.
وأوضحت الناشطة رند الأديمي في منشور لها على صفحته بموقع التواصل”فيس بوك” نقلا عن إمرأة يمنية عادت من أداء مناسك العمرة بأن الحرم المدني والمكي تكتسحها كل أنواع الحشرات الصراصير الطائرة الكبيرة والجراد وحشرات لم يتم رؤيتها سابقا.
وقالت أن الصراير تهاجم المصلين في الحرمين المكي والمدني وتطاردهم كرشاشات ومدفعيات بشكل مستمر, فيما تقوم بمنعهم حتى من اداء المناسك بما فيهم المارة.
وفيما يلي نص المنشور”
عادت من العمرة فأتصلت بي وكنا نتبادل الأحاديث قلت لها متى سيعاقب الله مملكة الشر متى؟
قالت: مالم تعلميه ويتكتمو من نشره او تداوله
ان الحرم المكي والمدينة تكتسحها كل أنواع الحشرات الصراصير الطائرة الكبيرة والجراد وحشرات لم أراها في حياتي تهجم الصراصير على كل المصليين تطاردهم كرشاشات ومدفعيات تمنعهم حتى من اداء المناسك تمنع حتى المارة من التجول غزو لايمكنك تخيله او يمكنني وصفه غزو وحرب الحشرات بكل اشكالها تحارب المملكة
وأسردت قائلة هل تذكري القوم الذي ارسل الله لهم ريح صرصر عاتية والقرءان عندما أهلك أقوام برياح من الجراد والحشرات والصراصير…فلم يفهموا الرسالة فأهلك فرعون في البحر!
اسردت وهذا مايحدث
قالت لم نكن نطيق حتى السجود كانت تلاحقنا وتحاربنا الحشرات المؤذية التي تغزر في اجسامنا حتى ينزل الدم نتخبيء من وراء جدار هربا منها
اذا وضعنا الأكل تغزوه الصراصير والحشرات الغريبة لدرجة نترك الاكل ونفضل العصائر لايمكننا تحصين نفسنا من هجوم الحشرات
قالت :اقسم بعز صيامي أن الصراصير ليست كما نعرفها حجم الصرصار كحجم كف اليد وبحياتي لم ارى حشرات كتلك!
المعتمرين قلو والتجارة بالحرم المكي تكاد تكون شبه منعدمة
لذلك هم يعوضون بماريا كاري وغيرها حتى يتاجرون بشيء اخر بعد متاجرتهم بالدين
ثم واصلت بتفاعل هم يتكتمون ونحن اليمنيين علمنا ان هذا هو بداية العقاب قتلوا اليمنين وشردوهم وسرقوهم وجوعوهم
فمن ظن انه بمعزل من العقاب وأنه مشيد بقصور وحرس تلاحقه اضعف الكائنات لتنتقم وتحاصره كمحاصرة الجنود البواسل في المعارك ولا تنام أعينهم ولا يعرفون النوم الهانىء
الم نقل لانامت اعين الجبناء وهي بالفعل لاتنااااام واؤكد لكم ذلك.
*نقلا من حائطها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.